الخميس , أبريل 25 2024
شام تايمز

Warning: Attempt to read property "post_excerpt" on null in /home/dh_xdzg8k/shaamtimes.net/wp-content/themes/sahifa/framework/parts/post-head.php on line 73

صراخ وبكاء… أسرار ليلة زفاف هاري وميغان

صراخ وبكاء… أسرار ليلة زفاف هاري وميغان

شام تايمز

ذكرت مجلة “بيبول” وجود توتر في العلاقات بين نجمتي العائلة الملكية في بريطانيا، كيت ميدلتون وميغان ماركل، زوجة الأمير هاري حفيد الملكة إليزابيث.

شام تايمز

وقالت المجلة نقلا عن أحد أصدقاء العائلة الملكية أن ميغان البالغة من العمر 37 عاما، وكيت 36 عاما، تشاجرتا قبل أيام من حفل زفاف الأمير هاري والممثلة الأمريكية السابقة.

ودخلت ميغان ماركل وكيت ميدلتون في جدال حاد بشأن مدى ملائمة ثوب للأميرة شارلوت البالغة من العمر 3 أعوام، فيما “دخلت كيت بنوبة بكاء” بسبب تلك الحادثة، رغم أن ما أزعجها بالضبط كان أمرا غير واضح، بحسب تصريحات المصدر للمجلة الأمريكية.

وأضافت المجلة أن التوترات تصاعدت بشأن حفل الزفاف، عندما رفضت الملكة إليزابيث اختيار ميغان الأول للتاج التي ستضعه على رأسها في يوم زفافها.

ووفقا لكاتب السير الذاتية المعروف روبروت جونسون فإن أجواء مشحونة كانت تخيم في تلك الأوقات إلى درجة جعلت الأمير هاري يفقد أعصابه صارخا بوجه الطاقم المشرف على ترتيبات العرس، قائلا: “ما تريده ميغان يجب أن يتم”.

وكانت العائلة المالكة نفت، في ديسمبر/كانون الأول الماضي، الأخبار التي تحدثت عن أن كيت حذرت ميغان من توبيخ الموظفين في قصر كنسينغتون، وكانت هي الحالة الوحيدة التي جرى التعليق عليها بشكل رسمي بشأن الخلافات بين كيت وميغان.

وفي نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، قال الأمير هاري وزوجته ميغان، إنهما سينتقلان إلى مقر فروغمور الملكي في وندسور أوائل العام المقبل لتضع زوجته أول مولود لهما في الربيع.

وقال الزوجان في بيان: “وندسور مكان له خصوصية شديدة لدى الأسرة الملكية، وهما سعيدان بأن مسكنهما الرسمي سيكون في وندسور”.

وكانت تكهنات عديدة انتشرت مؤخرا بأن الملكة إليزابيث لا تحب الممثلة الأمريكية ميغان ماركل، خطيبة حفيدها الأمير هاري، بعد تحليل صياغة خطاب موافقتها على زواجهما.

واتسم الخطاب بالجدية والرسمية الشديدين، والذي جاء فيه: “أعلن موافقتي على عقد زواج حفيدي العزيز الأمير هنري تشارلز ألبرت ديفيد، أمير ويلز، من ريتشيل ميغان ماركل، وهي الموافقة التي أعلنها لِتُصدق بالختم الأعظم للمملكة، ولتحفظ في سجلات المجلس الخاص”.

شام تايمز
شام تايمز