وكالة أوقات الشام الإخبارية
اختبار الشخصية: اختبار يتنبأ بمستقبلكم ويحلل شخصيتكم بحسب نظرتكم إلى الصورة !
بعض اختبارات الشخصية لديها القدرة على إدهاشكم ! وهذه هي حالة هذا الاختبار الغريب جداً من نوعه. عندما نواجه صورة وحيدة وفريدة من نوعها، فكل منا يميل إلى رؤيتها بطريقة خاصة به.
وهذا النوع من الميول يرتكز عليه علماء النفس كي يقيسوا ويحددوا شخصية وطبع الأفراد الذين يقابلونهم. إذا أخذتم وقتاً في تنفيذ هذا الاختبار، ستعرفون أكثر عن أنفسكم وعن طريقتكم في التصرف والتفكير وعن ما يخبئه لكم المستقبل.
الصورة موضوع الاختبار :
انظروا ملياً إلى هذه الصورة. ماذا ترون ؟
لا، ليس المطلوب منكم أن تتنبأوا بأحداث مستقبلية لكن أن تعرفوا ما الذي يؤثر ويملي عليكم تصرفاتكم اليومية.
هل تحركت فضوليتكم ؟
دعوا أنفسكم تحاولون وتكتشفون، بدون أن تنتظروا أكثر، هذا الاختبار الفريد من نوعه سيغير نظرتكم إلى طبعكم الخاص.
ركزوا على الفكرة الأولى التي تأتي إلى فكركم. لا تحاولوا تحليلها أو التعمق فيها؛ احفظوها في رأسكم ثم قولوا لنا ما الذي فكرتم فيه :
ما الذي يجب أن أراه بالضبط ؟ ليس هناك شيء، كل شيء أبيض…
آه ! أشعر بالرغبة في أن أرسم أو أكتب شيئاً ما على هذه الصفحة البيضاء !
أظن أنهم أخطأوا في الصورة التي وضعوها لهذا الاختبار.
ماذا…ما هذا ؟
تعالوا معنا بدون إبطاء لنكتشف المعنى وتأثير هذا على مستقبلكم.
إليكم ما يكشفه اختبار الشخصية هذا عن مستقبلكم بحسب ردة فعلكم على الصورة.
أ. ما الذي يجب أن أراه بالضبط ؟ ليس هناك شيء، كل شيء أبيض…
تفكيرك العقلاني يدير الأمور. أنت لا تترك أي معطيات لا تتحكم فيها أو افتراضات بسيطة تؤثر على سعادتك أو اكتفائك الشخصي أو مشاريعك.
لا تؤمن إلا بما تراه. رؤيتك الهادئة والحكيمة تستثير إعجاب الأشخاص الذين تعاشرهم يومياً. يحب الكثيرون امتلاك حكمتك ولكنهم لا يتوصلون لهذا.
ب. أشعر بالرغبة في أن أرسم أو أكتب شيئاً ما على هذه الصفحة البيضاء !
أنت مدهش وتحب كل ما هو غير متوقع. على كل حال، بحسب رأيك، من المستحيل التنبؤ بما يمكن أن يحدث. أنت تفضّل التركيز على ما يحيط بك. استفد من اللحظة الحاضرة، إنها فكرتك المهيمنة.
أنت لا تحاول أبداً أن تتنبأ بمستقبلك أو تؤثر عليه بما أنك تعتقد أن لا أحد يستطيع التنبؤ بهذه الأشياء. اقطف اللحظة الراهنة ولا تهتم بالمستقبل…
ج. أظن أنهم أخطأوا في الصورة التي وضعوها لهذا الاختبار
حسّ النقد لديك متطور جداً. بالنسبة لك، المستقبل هو ثمرة بعض الأشياء التي لا يمكن التحكم بها بالإضافة إلى القرارات التي يتم اتخاذها بشكل إرادي.
أنت تعرف أنك لا تستطيع التأثير تماماً في مستقبلك وهذا الاكتشاف البسيط يجعلك مشتتاً ومضطرباً. إنك قاس على نفسك وتحاول أن تتصرف على أكمل وجه في كل الظروف.
تميل إلى سؤال نفسك عن سبب وجودك في غالب الأحيان.
د. ماذا…ما هذا ؟
أنت تحلل كل ما يدور حولك. بالنسبة لك، المصادفات غير موجودة. مستقبلك في قبضة يدك ولا أحد، ولا أي شخص، سيقدر على تغيير مخططاتك.
في حياتك اليومية، أنت تأخذ وقتك في تحليل عبارات محدثك وتدرس الإشارات التي تحيط بك. بالنسبة لك، هذا شيء ضروري كي تبلغ أهدافك (المهنية والشخصية).
7 علامات تشير إلى أن ملاكك الحارس يحاول التواصل معك
