غرد رئيس حزب التوحيد العربي وئام وهاب عبر حسابه الخاص على “تويتر” حول المسؤولية عن انفجار مرفأ بيروت محملاً المسؤولية الى تركيا!
وقال وئام وهاب في اتهامه:
بعدما سمعت قبطان السفينة عندي ثلاثةأسئلة ما حدا جاوب عليها :
١- ليش القبطان إستلم الباخرة بتركيا وشو دور الأتراك؟
٢-ليش راحت الباخرة عاليونان بدون سبب؟
٣- ليش ما حدا سأل لتخليص الشحنة وسعرها مليوني دولار؟ فتشوا عن الأتراك. الحقيقة عندهم.
بعدما سمعت قبطان السفينة عندي ثلاثةأسئلة ما حدا جاوب عليها :
١- ليش القبطان إستلم الباخرة بتركيا وشو دور الأتراك؟
٢-ليش راحت الباخرة عاليونان بدون سبب؟
٣- ليش ما حدا سأل لتخليص الشحنة وسعرها مليوني دولار؟ فتشوا عن الأتراك. الحقيقة عندهم.
بعدما سمعت قبطان السفينة عندي ثلاثةأسئلة ما حدا جاوب عليها :
١- ليش القبطان إستلم الباخرة بتركيا وشو دور الأتراك؟
٢-ليش راحت الباخرة عاليونان بدون سبب؟
٣- ليش ما حدا سأل لتخليص الشحنة وسعرها مليوني دولار؟ فتشوا عن الأتراك. الحقيقة عندهم.— Wiam Wahhab (@wiamwahhab) August 11, 2020
يبدو من المعطيات أن المواد المتفجرة حُملت في تركيا وهذا يقود إلى الإستنتاج أن القطري هو من كان يدفع يومها لنقل المتفجرات الى سوريا وقد عرقل إلقاء القبض على الباخرة لطف الله في طرابلس من قبل الجيش العملية فتركت الباخرة في بيروت ولم يسأل عنها صاحبها المجهول.
يبدو من المعطيات أن المواد المتفجرة حُملت في تركيا وهذا يقود إلى الإستنتاج أن القطري هو من كان يدفع يومها لنقل المتفجرات الى سوريا وقد عرقل إلقاء القبض على الباخرة لطف الله في طرابلس من قبل الجيش العملية فتركت الباخرة في بيروت ولم يسأل عنها صاحبها المجهول.
— Wiam Wahhab (@wiamwahhab) August 11, 2020
ندعو الدولة اللبنانية إلى تقديم شكوى بحق تركيا التي إنطلقت منها المواد المتفجرة وإلزامها بالتعويض عن كل الأضرار التي وقعت فالمواد كما أصبح واضحاً كانت ذاهبة الى سوريا عبر لبنان وقصة الموزامبيق كذبة فهل يتخلى أحد عن بضاعة بمليونين دولار كي لا يدفع ٥٠ الف ؟.
ندعو الدولة اللبنانية إلى تقديم شكوى بحق تركيا التي إنطلقت منها المواد المتفجرة وإلزامها بالتعويض عن كل الأضرار التي وقعت فالمواد كما أصبح واضحاً كانت ذاهبة الى سوريا عبر لبنان وقصة الموزامبيق كذبة فهل يتخلى أحد عن بضاعة بمليونين دولار كي لا يدفع ٥٠ الف ؟.
— Wiam Wahhab (@wiamwahhab) August 11, 2020
تخيلوا هذا الخبر شركة الشماس التي تستعمل المتفجرات لا يسمح لها إلا بإدخال عشرة كيلوغرامات من هذه المادة كل فترة إنتبهوا جيداً ١٠ كلغ . طيب إذاً من إتخذ القرار السياسي بإدخال ٢٧٠٠ طن ؟ . هذا هو السؤال؟ . الخطأ ليس إدارياً . إذهبوا باتجاه تركيا هناك الحقيقة.
تخيلوا هذا الخبر شركة الشماس التي تستعمل المتفجرات لا يسمح لها إلا بإدخال عشرة كيلوغرامات من هذه المادة كل فترة إنتبهوا جيداً ١٠ كلغ . طيب إذاً من إتخذ القرار السياسي بإدخال ٢٧٠٠ طن ؟ . هذا هو السؤال؟ . الخطأ ليس إدارياً . إذهبوا باتجاه تركيا هناك الحقيقة.
— Wiam Wahhab (@wiamwahhab) August 12, 2020
إقرأ أيضاَ: كمال خلف: مخطط تركي خطير في الشمال السوري