السبت , أبريل 20 2024
دريد لحام

دريد لحام: علاقتي بصباح الجزائري كانت حلوة لكن غلط

تحدث الفنان القدير دريد لحام عن علاقته بزوجته السيدة هالة بيطار، خلال لقاءٍ قصير مع مجلة “فوشيا”، فلخص طبيعة العلاقة بينهما بأنه دونها يشعر أنه مكسور الجناح.

الزواج ما بين لحام وبيطار مستمر منذ 55 عامًا، أثمر عن 3 أبناء و7 أحفاد، وحافظا على استقرار علاقتهما بالرغم من زواج الفنان دريد لحام في السبعينيات من الفنانة صباح الجزائري.

شام تايمز

وكشف لحام أن علاقته بالجزائري كانت علاقة “حلوة”، لكنها بنيت على خـ.ـراب عائلته، لذا قرر وساندته زوجته الثانية أن يتراجع عن هذه العلاقة، حفاظًا على عائلته، فانتهى زواجه من الجزائري بعد شهرين فقط.

شام تايمز

دريد لحام وهالة بيطار

تحدث الفنان دريد لحام عن علاقته بزوجته هالة بيطار، فأشار أن الحب بعد هذا العمر الطويل يبنى على قناعة متبادلة واحترام متبادل، حيث يصبح البقاء سويًا مصلحة مشتركة لهما.

وتطرق الحديث إلى زواجه لفترة من الفنانة صباح الجزائري، الذي لم يستمر سوى شهرين، فوصف علاقتهما أنها كانت “حلوة” لكن “غلط”، فقررا التراجع عنها، حفاظًا على أسرته.

دريد لحام ضد عمل يروي قصة حياته

كشف الفنان دريد لحام أنه لا يحبذ فكرة وجود عمل فني يروي سيرته الذاتية، لكن في حال أنتج مثل هذا العمل، فهو يشرح الممثل حسام سلامة لتجسيد شخصيته. أسباب اختيار لحام للفنان الشاب حسام سلامة، جاء بعد أن سمع عن موهبته في تجسيد شخصيته في مرحلة الشباب.

وسئل لحام إن كانت الدنيا قد هزمته أم هزمها، فأجاب أنه متصالح مع الدنيا، فالحياة ليست عراكًا، وإنما تصالح مع الذات وقناعة ببعض الأمور الخيرة.

رأي لحام في شارع شيكاغو

في لقاءٍ آخر مع موقع “إرم نيوز”، أوضح الفنان دريـد لحام أن المشهد الجريء إذا كان داخل السياق الدرامي، ينتفي عنه صفة الجرأة ويصبح مشهد طبيعي، أما إذا كان مقحمًا على الأحداث لجذب مشاهدات أكثر، يصبح عندها مشهدًا جريئًا.

ويرى لحام أن الشارع السوري بالغ في ردة فعله تجاه مسلسل شارع شيكاغو، فسخر من الأمر، وقال: “بالغ لدرجة إنه قاعد عم يشوف المسلسل”، وتابع: “إنت إذا شايف شي بيخدش الحياء، لا تشوفه وخلصنا”.

وكشف لحام أنه أعجب بالمسلسل عندما قرأه كنص، ووافق على أن يظهر كضيف شرف في الحلقة الأولى فقط، ويعتبر العمل يروي تاريخ حديث لمدينة دمشق، كون شارع شيكاغو كان جزءًا منها.

اقرأ أيضا: صورة نادرة من طفولة أيمن زيدان… ماذا بقي من ملامحه القديمة؟

شام تايمز
شام تايمز