وكالة أوقات الشام الإخبارية
أم تتحدث عن ” خناقة الجاحظ … و الموضع بيد القضاء
أم تتحدث عن ” خناقة الجاحظ “: صارلنا من الخميس الليل من النهار مامنعرفه حتى صدقاً مالي نفس اكتب لأنه ماعم اتخيل كمية الاجرام والحقد واللاوعي اللي الموجوده عنا ابني واياد صايغ و١٣ شب من عمر ١٥ و ١٦ سنة هنن اللي انضربوا باللي مسميينها مجزرة الجاحظ اللي هي علقتين الاولى ولادنا كلن مابيعرفوا فيها الثانية رح احكيكن قصتها ..
طالع ابني مع رفقاته من اورا كافيه بيأشروا عليه ٤ رجال بيسمع عم يقولوا هذا هو وبينزلوا قتل فيه وبرفقاته رب العالمين اطلع بأولادنا وقدر ولطف جاد رضوض وكتير من رفقاته اكله عصايات بس شي عالايد عالرجل بس للأسف أجت العصاية اللي شايفينها بالصورة على راس اياد صايغ سقط بأرضه نزيف دماغ واياد لهلأ بالمشفى المهم شي طبيعي وقت اطفال بعمر ١٥ و١٦ سنة يشوفوا رفيقٌ اللي هو جاد فوقه ٤ قد البغال وحتى الدوريات ماتسترجي تقرب لأنه هنن تماثيل بالجاحظ الطبيعي رفقاته والعالم تتدخل وهون صارت عنجد المجزرة انا من جهتي بقول ربنا خلقلنا عقل طيب اللي ضرب بالعصاية قال اخوه دقله قله علقان خناقة اجى هو ٤ رجال بدل ماتكبروا المشكلة امسكوا الاولاد وشوفوا اذا بالاساس في مشكلة وصالحوا الاولاد مو تنزلوا قتل وضرب وطبعاً لكتير اسباب طلبت مني تم التحفظ على كتير اسماء وحتى اسماء الرجال اللي ضربت رح كون ارقى منن ولا اشتم ولا انعت
القصة بيد القضاء والعالم شافت فيديو واحد فقط ماتشوفوا الباقي وتشوفوا ولادكن عم يتمعوسوا شو كان صار وطبعا القصة بيد القضاء فحاج تسوحوا وتنوحوا وتناجوا السيد الرئيس وورازة الداخلية كلشي عندهن موجود حتى الفيديوهات اللي مانشرناها هي عندن ورح انشرها قريباً جداً
