السبت , نوفمبر 23 2024
نحو تريليوني دولار خسارة العملات المشفرة في عام

نحو تريليوني دولار خسارة العملات المشفرة في عام

فقد مستثمرو العملات المشفرة حول العالم أكثر من تريليوني دولار خلال عام واحد، بعدما سجّلت خلال الجلسة الأخيرة 829.3 مليار دولار مقارنةً بنحو 3 مليارات دولار مسجلةً في 10 نوفمبر (تشرين الثاني) 2021.

وبحسب التقرير الصادر عن شبكة “سي ان بي سي” العالمية فإن سوق العملات المشفرة فقدت نحو ثلثي قيمتها السوقية أي 70% وهو ما يزيد عن تريليوني دولار.

ويأتي تراجع قيمة سوق العملات المشفرة بفعل الضغوطات التي عانت منها أصول المخاطرة، بما في ذلك الأسهم، بالإضافة عن عدة أزمات تعرضت لها الصناعة خلال هذا العام.

وجاءت الضربة القوية لسوق العملات المشفرة مؤخراً، من منصة التداول “بورصة FTX” للعملات المشفرة، بعد إعلان إفلاسها إثر انسحاب منافسها الأكبر “بينانس” من صفقة استحواذ مقترحة، وتركها تكافح لجمع نحو 9.4 مليار دولار من المستثمرين والمنافسين.

وخيّم اللون الأحمر على سوق العملات المشفرة، حيث تراجعت أكبر العملات المشفرة “بيتكوين” 2.77% خلال آخر 24 ساعة إلى 16,819 دولاراً، وخسرت عملة “إيثيريوم” 0.35% مسجلةً 1,266 دولاراً.

وفقدت عملة “FTX Token” المرتبطة بالمنصة المفلسة 26.1% من قيمتها إلى 2.7 دولار، بينما تراجعت عملة “سولانا” بنسبة 4.55% إلى 16.22 دولار.

وقالت البورصة التي تعد من بين أكبر البورصات المتخصصة في العملات المشفرة في العالم إنها طلبت الحماية من الدائنين تحت الفصل 11 من قانون الإفلاس في الولايات المتحدة الأميركية، لبدء إجراءات منظمة لمراجعة الأصول واستثمارها لصالح أصحاب المصلحة العالميين.

ووصف المستثمرون خلال نوفمبر 2021، عملة “بيتكوين” بأنها مستقبل المال، و”إيثريوم” بأنها أهم أداة مطورة في العالم، وكانت أسعار العملتين المشفرتين تسجل ارتفاعاً قياسياً تبين لاحقاً أنه الذروة قبل أن تبدأ بالهبوط.

وتجاوزت عملة “بيتكوين” مستوى الـ68 ألف دولار للوحدة الواحدة خلال نوفمبر (تشرين الثاني) من العام الماضي، إلا أنها خسرت نحو 70% خلال 12 شهراً فقط.

فقد مستثمرو العملات المشفرة حول العالم أكثر من تريليوني دولار خلال عام واحد، بعدما سجّلت خلال الجلسة الأخيرة 829.3 مليار دولار مقارنةً بنحو 3 مليارات دولار مسجلةً في 10 نوفمبر (تشرين الثاني) 2021.

وبحسب التقرير الصادر عن شبكة “سي ان بي سي” العالمية فإن سوق العملات المشفرة فقدت نحو ثلثي قيمتها السوقية أي 70% وهو ما يزيد عن تريليوني دولار.

ويأتي تراجع قيمة سوق العملات المشفرة بفعل الضغوطات التي عانت منها أصول المخاطرة، بما في ذلك الأسهم، بالإضافة عن عدة أزمات تعرضت لها الصناعة خلال هذا العام.

وجاءت الضربة القوية لسوق العملات المشفرة مؤخراً، من منصة التداول “بورصة FTX” للعملات المشفرة، بعد إعلان إفلاسها إثر انسحاب منافسها الأكبر “بينانس” من صفقة استحواذ مقترحة، وتركها تكافح لجمع نحو 9.4 مليار دولار من المستثمرين والمنافسين.

وخيّم اللون الأحمر على سوق العملات المشفرة، حيث تراجعت أكبر العملات المشفرة “بيتكوين” 2.77% خلال آخر 24 ساعة إلى 16,819 دولاراً، وخسرت عملة “إيثيريوم” 0.35% مسجلةً 1,266 دولاراً.

وفقدت عملة “FTX Token” المرتبطة بالمنصة المفلسة 26.1% من قيمتها إلى 2.7 دولار، بينما تراجعت عملة “سولانا” بنسبة 4.55% إلى 16.22 دولار.

وقالت البورصة التي تعد من بين أكبر البورصات المتخصصة في العملات المشفرة في العالم إنها طلبت الحماية من الدائنين تحت الفصل 11 من قانون الإفلاس في الولايات المتحدة الأميركية، لبدء إجراءات منظمة لمراجعة الأصول واستثمارها لصالح أصحاب المصلحة العالميين.

ووصف المستثمرون خلال نوفمبر 2021، عملة “بيتكوين” بأنها مستقبل المال، و”إيثريوم” بأنها أهم أداة مطورة في العالم، وكانت أسعار العملتين المشفرتين تسجل ارتفاعاً قياسياً تبين لاحقاً أنه الذروة قبل أن تبدأ بالهبوط.

وتجاوزت عملة “بيتكوين” مستوى الـ68 ألف دولار للوحدة الواحدة خلال نوفمبر (تشرين الثاني) من العام الماضي، إلا أنها خسرت نحو 70% خلال 12 شهراً فقط.

اقرأ أيضا: وزير المالية: نعمل للانتقال إلى الضريبة الموحدة على الدخل والضريبة على المبيعات