شهدت أسواق الثياب المستعملة المعروفة باسم “البالة” في أسواق العاصمة دمشق ارتفاعاً كبيراً في الأسعار. وأصبحت كسوة الشتاء عبئاً يتحمله المواطن فوق أعبائه. وتحوّلت فكرة التسوق من متعة إلى حيرة في كيفية اقتناء الملابس بعد معرفة أسعارها الصادمة. خاصةً لذوي الدخل المحدود الذين عدّوا (أسواق البالة) خياراً بديلاً لهم يلجؤون …
أكمل القراءة »