تفاصيل مثيرة في الجزء العاشر من الرجل الذي لم يوقع
يتناول الجزء العاشر من سلسلة “الرجل الذي لم يوقع”، وفاة باسل الأسد عام 1994 وما أثاره الحادث من حالة حزن ولا سيما لدى الرئيس حافظ الأسد، متطرقاً إلى علاقته مع المقاومة في لبنان.
وفي وقتٍ يتحدث فيه عن وقف عملية المفاوضات على إثر مجزرة الخليل “الحرم الإبراهيمي”، يفرد لمحاولات الرئيس الأميركي بيل كلينتون كلينتون تحريك عجلة المفاوضات، وزيارة الجنرال حكمت الشهابي في واشنطن من أجل عملية السلام، وصولاً إلى اتفاقية وادي عربة بين الأردن و”إسرائيل” ومجيء كلينتون إلى دمشق للمرة الأولى من أجل إعادة إحياء عملية السلام.
ويُختتم هذا الجزء باغتيال إسحاق رابين وبالحديث عن مرحلة جديدة من المفاوضات مع شمعون بيريز.