السبت , نوفمبر 23 2024

Warning: Attempt to read property "post_excerpt" on null in /home/dh_xdzg8k/shaamtimes.net/wp-content/themes/sahifa/framework/parts/post-head.php on line 73

أسهم قطان باثنتين منها.. تأسيس 50 شركة جديدة تشرين الثاني

أسهم قطان باثنتين منها.. تأسيس 50 شركة جديدة تشرين الثاني

أعلنت “وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك” عن مصادقتها رسمياً، على تأسيس 50 شركة جديدة خلال تشرين الثاني الماضي، والمصادقة على تعديل النظام الأساسي لـ9 شركات أخرى.

ومن بين الشركات التي صادقت الوزارة على تأسيسها “شركة دبليو ك”، و”شركة تي دبليو أ”، وتعود ملكيتاهما لرئيس مجلس إدارة “غرفة تجارة ريف دمشق”، وسيم أنور قطان بنسبة 90%، وغادة درويش الغزو بنسبة 10%، واختصت الشركتان باستيراد وتصدير المواد المسموح بها، وتجارة السيارات وقطع تبديلها وكل ما يتعلق بها.

وأسس مستثمرون سوريون “شركة المتميزة للتجارة والخدمات النفطية”، و”شركة مدادكو للدعم اللوجستي والخدمات”، اللتان ستعملان بتقديم الخدمات النفطية في مجال الحقول النفطية والغازية، وتقديم خدمات الدعم اللوجستي في مجال الطاقة الكهربائية.

وأسهمت “شركة منفلوطي القابضة المحدودة” الإماراتية الجنسية بتأسيس “شركة بيت المعدات” بنسبة 90% من رأسمالها، واختصت الشركة بتجارة واستيراد وتصدير مواد البناء والإكساء، وكافة الآليات الخفيفة والثقيلة والمعدات والتجهيزات اللازمة للبناء والحفر والتشييد.

وتمت المصادقة على تأسيس شركتي مساهمة مغفلة هما: “شركة روافد للتجارة والطاقة البديلة”، و”مجموعة المستقبل القريب”، برأسمال تأسيسي معلن بـ100 مليون ليرة سورية.

وشارك مستثمرون من جنسيات لبناينة وفلسطينية وصينية بتأسيس شركات جديدة من بين الـ50 منها “شركة الشرق الأوسط لتجهيزات البناء العالمية”، و”شركة المماليك للتجارة والمقاولات”.

وخلال شهر تشرين الأول الماضي، صادقت الوزارة على تأسيس 65 شركة، أسهم 31 شخصاً غير سوري بتأسيس 20 منها، تنوعت جنسياتهم بين لبنانيين، ويمنيين، وإيرانيين، وأردنيين، وكويتي، وتونسي، وروسي، ومصري.

وبلغ عدد الرخص المعلنة رسمياً للشركات 467 شركة منذ بداية العام الجاري حتى تشرين الثاني الماضي بعدة تخصصات أهمها شركات الإعمار والبناء، وشركات الخدمات النفطية والغاز الطبيعي، والاتصالات، والتجارة، والاستثمارات السياحية.

اقرأ أيضا: ميلاد شركة للحولات المالية والدفع الالكتروني؟..هل ستكسر الحظر وتحسن سعر صرف الليرة السورية؟