5 عادات سيئة لن تعترف بها النساء أبداً !
بعكس الأفكار الشائعة، النساء لسن كاملات كما يدّعين. الجنس اللطيف لديه الكثير من الأسرار التي لا يشاركها والتي تبقى يومياً في الخفاء. تحتاج النساء دائماً للعناية بصورتهن، للظهور لطيفات، كاملات وبدون عيوب…لكن الحقيقة أنهن بمتلكن عادات غريبة وسواسية لن يعترفن بها أبداً. قوة النساء تكمن في قدرتهن على عيش حياتين، واحدة أمام الناس والأخرى خاصة جداً، وحتى سرية. قرر اليوم أن يرفع الستار عن أسوأ العادات المخجلة ومع ذلك الطريفة التي تمارسها النساء ولكنهن لا يعترفن بها أبداً !
إنهن لا يغيّرن السوتيان
يمكن أن تمتلك المرأة العشرات من السوتيانات لكنها لا ترتدي سوى واحدة. لماذا ؟ إما لأنها تبرز صدرها جيداً، وإما لأنها مريحة جداً. الأسوأ من هذا، النساء لا يغيرن الصدرية لأنهن بكل بساطة كسولات. نعم، حقيقة حزينة لكنها ما تزال صادقة جداً.
إنهن لا يزلن الشعر الزائد
إذا كنتم تعتقدون أن النساء دائماً يزلن الشعر الزائد بشكل كامل، أنتم مخطئون. في الشتاء، يرتدين البناطلين والأكمام الطويلة و “ينسين” نهائياً أن يزلن الشعر الزائد ويدللن جسدهن. في الصيف، تواصل بعض النساء اللعب نفس اللعبة بارتداء ملابس خفيفة تخفي المناطق الغزيرة الشعر.
ينسين أن يغسلن وجههن
نعم، النساء لا يغسلن وجوههن بشكل آلي قبل الذهاب إلى السرير. بعضهن ينسين حتى أن يضعن الماكياج. عدة أسباب تبرر الابتعاد عن هذه المسائل الحيوية (التعب، النسيان، النعاس المفاجئ…). يمكن ان ينمن بالماكياج، ثم ينهضن ويكتفين بإصلاح ماكياج الأمس. نعم، هذا يوجع العينين !
يشترين لمجرد الشراء
آه من النساء ! المخلوقات الجميلة التي لن نتوصل أبداً إلى فهمها. أتعلمون أن النساء يمكن أن يشترين عدة أغراض لا يحتجنها ولا تفيدهن بشيء ؟ إنهن يواصلن الشراء فقط للمتعة. إحدى أفضل العلاجات النسائية لرفع المعنويات هي الشراء، التبذير، الاستهلاك وتجديد خزانة الثياب. إذن في كل مرة تشعر المرأة أنها بحالة سيئة، تبدأ بإنفاق النقود… وهذا شيء تتأسف عليه دائماً !
يتطلعن بالنساء الأخريات
يجب أن نعترف أن النساء ينظرن إلى النساء الأخريات أكثر مما يفعل الرجال. إنهن يحببن أن يلقين نظرة على أشكال النساء الأخريات، ثيابهن وأحذيتهن. نظرتهن عموماً تشوبها الغيرة، الرغبة والإعجاب. إنها عادة أساسية لديهن تساعدهن على العناية بمظهرهن الجسدي.
تحد جديد يجتاح الإنترنت.. و”البقرة النمر” تدخل المنافسة
شاركنا تعليقك على هذه المقالة في صفحتنا على موقع فيسبوك