فضائح رافقت زوجات رؤساء دول.. وهذه تفاصيل خيانتهن لأزواجهن (فيديو)
لطالما اعتبرت الخيانة الزوجية أمراً مذموماً يدمر الحياة الزوجية ويقضي على العلاقات الإنسانية، ولكن وعلى الرغم من ذلك تجرأ الكثيرون بالاعتراف بخيانتهم لزوجاتهم مشاهير كانوا أو أشخاصا عاديين، وفي أحيانٍ أخرى اعترف أزاوج بأن زوجاتهم قمن بخيانتهم مع أشخاص آخرين، مما يعني أن الخيانة ليست حكراً على جنسِ دون الآخر.
وكثيراً ما تحدث عدد من مشاهير الفن العرب والأجانب بارتكابهم للخيانة، مما تسبب لهم في كوارث عائلية، فمثلا اعترف الفنان السوري مكسيم خليل في برنامج “الخزنة” بخيانته لزوجته الأولى يارا خليل، مبرراً تصرفه بأنه كان صغيراً وقتها.
وكذلك اعترف الفنان المصري سمير غانم بأنه خان زوجته دلال عبد العزيز من قبل، لكنه لم يكشف عن المزيد من التفاصيل مكتفياً بالقول مزاحاً عند سؤاله عن عدد مرات خيانتها: “خنتها 400 مرة”.
أما على النسائي فقد كانت النجمة العالمية إليزابيث تايلور أحد أبرز أولئك النساء، إذ لم ينسَ العالم قصة حبها وخيانتها، مع الممثل العالمي ريتشارد بيرتون، حيث بدأت قصتهما خلال تصوير الفيلم العالمي “كليوباترا”، حينها كان بيرتون قد مضى على زواجه من زوجته الأولى 12 عاما ولديه ابنتان صغيرتان، وكانت تايلور متزوجة من المغني إدي فيشر، ولكن ذلك لم يمنعها من إقامة علاقةٍ بريتشارد، وبقيت الصحف تؤكد شائعات العلاقة بينهما، حتى انكشف الأمر بعد إعلان الزواج عقب انتهاء إجراءات طلاق تايلور مباشرة في آذار 1964.
فيما استطاعت عارضة الأزياء الألمانية هايدي كلوم أن تحافظ على صورة الزوجة المثالية حتى عام 2012، عندما قررت الانفصال عن زوجها المغني البريطاني الشهير سيل، الذي أكد أن سبب الطلاق كان خيانة كلوم له مع حارسها الخاص، وهو ما خرجت لتعترف به كلوم حينها على الملأ.
وحوادث الخيانة كثيرة بعضها ما هو مخفي وبعضها ما هو مكشوف، بعضها ما يكون لأسبابٍ نفسية كالانتقام من الطرف الآخر وهو حالةٌ يصنفها الأطباء على أنها مرضية، وبعضها ما يكون لمجرد شعور أحد الزوجين بالحب لشخصٍ آخر.
ولكن ماذا عن القصور الرئاسية وأسرار بعض زوجات الرؤساء التي كشفتها الصحف؟ إذ لطالما سمعنا عن خيانات الرؤساء لزوجاتهن حتى بات أمراً مألوفاً إلا أننا في هذا الفيديو نستعرض بعض النساء اللواتي سرن عكس التياروقمن بخيانة أزواجهن الرؤساء.
المصدر: فوشيا
اقرأ ايضا: طعام الفقراء يحلق.. المسبحة بـ 1800 وساندويشة الفلافل وصلت الى 400 ليرة!
شكراً لكم لمشاركة هذا المقال.. ضع تعليقك في صفحتنا على موقع فيسبوك