الدكتور فيصل المقداد.. أحد أساطير الخارجية السورية
*ولد الدكتور فيصل المقداد في قرية غصم التابعة لمحافظة درعا عام 1954
*درس الابتدائية في مدرسة غصم الريفيه والإعدادية في مدرسة بصرى الغربيه اليوم و الثانوية في ثانوية درعا للبنين ١٩٧٣- ١٩٧٢
*الدكتور فيصل حائز على الاجازة في الاداب قسم اللغة الإنكليزية من جامعة دمشق عام 1978
*حصل على شهادة الدكتوراه في الأدب الإنكليزي من جامعة شارل الرابع في براغ عام 1993.
*انتقل الدكتور فيصل في عام 1994 إلى العمل في السلك الدبلوماسي في وزارة الخارجية
* في عام 1995 نقل إلى الوفد الدائم للجمهورية العربية السورية لدى الامم المتحدة حيث عمل في مختلف لجان الامم المتحدة ومثّل سورية في العديد من المؤتمرات الدولية
* عين نائبا للمندوب الدائم وممثلا لسورية في مجلس الامن. وترأس عدة جلسات لمجلس الامن كما حل نائبا لرئيس الجمعية العامة للامم المتحدة وترأس عدداً من اجتماعاتها.
* عيّن سفيرا للجمهورية العربية السورية ومندوبا دائما لها في الامم المتحدة في عام 2003 .
* عين نائبا لوزير الخارجية والمغتربين في 11 شباط 2006 ومايزال على رأس عمله في الدفاع عن ارض الوطن
*يُذكر أن الدكتور فيصل كان ولايزال درعاً وسيفاً لسورية طوال الأحداث. صاحب ايادٍ بيضاء ، خلوقاً وفياً ، ناصراً للمظلوم و مغيثاً للملهوف في كل مكان .
*متزوج ولديه ثلاثة اولاد
*انسان بمعنى الكلمة وكما يسميه أهل بلدته غصم أبو الكبيرين (القلب و العقل)
*سوريةعامة وغصم خاصة تفتخر بأمثاله من الرجال” حفظكم الله ورعاكم ”
سوريااليوم: قصي المقداد
اقرأ ايضاً: سوري يزرع الملوخية في ألمانيا ويحقق شهرة واسعة بأوروبا