ابنة المعارض ميشيل كيلو تريد نقل جثمانه إلى اللاذقية
شُيّع اليوم جثمان المعارض السوري ميشيل كيلو في العاصمة الفرنسية باريس عن عمر ناهز الـ81 عاماً، بعد وفاته إثر اصابته بفيروس كورونا.
وأقيم قداس على روح كيلو في كنيسة سان بيير مونتغورج، بحضور لفيف من المعارضين السوري منهم: مناف طلاس، سمير العيطة، برهان غليون، بسمة قضماني، مازن عدي، سلام كواكبي وغيرهم.
ابنة كيلو وفي كلمة تأبينية وعدت بنقل جثمانه إلى سورية ودفنه في اللاذقية، و أكدت على نيتها طبع كتابه الأخير عن الثورة السورية وروايته الأخيرة كذلك.
ودفن الجثمان اليوم في مقبرة بيجانوس الفرنسية Cimetière parisien de Bagneux بعد القداس في الكنيسة، لكن القوانين الملزمة للحماية من فيروس كورونا في فرنسا منعت من اقامة جنازة عامة، واكتفت عائلته بحضور 30 شخص فقط لحضور الدفن.
إقرأ أيضاً: تسجيل صوتي يفضح أحد قيادات المعارضة السورية
وكالات