صرح الخبير الاقتصادي الدكتور فادي عياش لصحيفة سنسيريا الالكترونية أنه : بعد استهداف مرفأ اللاذقية البحري للمرة الثانية خلال شهر. والأضرار الماديه التي لحقت بالمستوردين جراء ذلك . . وما نتج عنها من صعوبة بالغة ارتفاع كبير في تكاليف التأمين على البضائع نتيجة ارتفاع المخاطرة . و أصبح شبه المستحيل ان يحصل اي رجل اعمال او مصنع على تسهيلات من اي شركة من الخارج وفق تقديرات مجموعة رجال اعمال يعملون باستيراد المواد الغذائية.
و بالتالي على البنوك السورية الخاصة أن تقوم بدورها في التمويل و فتح الاعتمادات . فبالاضافة للصعوبات البالغة نتيجة الحصار والعقوبات جاءت ذريعة الاستهداف لتؤدي الى امتناع أي جهة عاقلة في الأسواق الدوليةمن تمويل أو إقراض أي شركة او رجل أعمال سوري ولو ليوم واحد .
تفاصيل اللقاء مع د. عياش ستنشر بالتفصيل
اقرأ أيضا: تراجع حاد في سعر بيتكوين