تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي صورة للأميرة الراحلة ديانا، أظهروا فيها كيف كانت ستبدو في حال تقدمت بالعمر.
واعتبر الجمهور أنها كانت ستحافظ على جمالها وملامحها الناعمة.
وفي 31 آب/أغسطس عام 1997 ، توفيت الأميرة ديانا بحادث سير في نفق Pont de l’Alma في باريس، خلال فرار السائق من المصورين.
كما أسفر الحادث عن مقتل صديقها دودي الفايد والسائق هنري بول، الذي كان يشغل منصب مدير الأمن في فندق ريتز باريس، ونجا الحارس الشخصي لديانا تريفور ريس جونز من الموت.
تابع وقائع الجنازة المتلفزة في 6 أيلول/سبتمبر عام 1997، جمهور تلفزيوني بريطاني بلغ عدده 32.10 مليون، وسجل أعلى نسبة مشاهدة في المملكة المتحدة على الإطلاق.
وأفاد التحقيق القضائي الفرنسي الأولي أن الحادث كان بسبب القيادة المتهورة، وأن السائق كان تحت تأثير الأدوية المهدئة.
وفي شباط/فبراير عام 1998، صرح محمد الفايد، والد دودي، أن الحادث الذي أودى بحياة ابنه كان مخططًا له، وإتهم جهاز الاستخبارات البريطاني والأمير فيليب.
اقرأ أيضا: بفتحة لأعلى الساق.. نادين الراسي تُثير الجدل مُجدداً