غياب آثار 160 عنصرا ألمانيا في تنظيم “داعش”
أكدت وزارة الداخلية الألمانية أن عشرات العناصر الألمان في تنظيم “داعش” فُقدت آثارهم. وأفادت وثيقة وزارة الداخلية أن دخول الحدود الألمانية من طرف هؤلاء العناصر بدون معرفة الأجهزة الأمنية الألمانية يبقى استثناء.
كشفت بيانات حكومية أن آثار أكثر من 160 عنصرا ألمانيا في الميليشيا الإرهابية المعروفة باسم تنظيم “الدولة الإسلامية” أو “داعش” فُقدت، ولا تتوفر حاليا معلومات عن وجودهم، كما أعلنت وزارة الداخلية الألمانية جوابا على سؤال من الأمينة العامة للحزب اليمقراطي الألماني الحر (الليبرالي)، ليندا تويتبيرغ.
وورد في وثيقة وزارة الداخلية أن العدد الأكبر من أولئك الذين سافروا إلى سوريا أو العراق قضى نحبه في أعمال قتالية في السنوات الماضية
وجاء في رسالة الوزارة الألمانية أن “هؤلاء الأشخاص قد يكونون نجحوا في المغادرة أو الاختفاء”. وتنطلق الحكومة الألمانية من أنه بسبب الإجراءات الأمنية المعتمدة “لا يمكن أن يحصل دخول إلى ألمانيا دون معرفة الأجهزة الأمنية الألمانية ليبقى ذلك استثناء”.
وتفيد رسالة وزارة الداخلية أنه من نحو 1050 من الإسلاميين الذين سافروا عاد نحو الربع منهم إلى ألمانيا. وتتوفر معلومات حول أكثر من 220 شخصا قُتلوا في سوريا أو العراق. كما أن هناك معلومات حول عدد من الأشخاص “تحت ثلاثة أرقام” شاركوا في عمليات قتالية. ويوجد من بين الأشخاص الذين هاجروا من ألمانيا حاليا 124 في تركيا والعراق أو سوريا في السجن أو في الحجز.
وقالت السياسية تويتبيرغ لصحيفة “فيلت أم زونتاغ” الصادرة اليوم الأحد (23 حزيران/ يونيو 2019) بأنه من المقلق أن لا تتخذ الحكومة إجراءات إضافية ضد السفر غير المراقب لعناصر “داعش” إلى ألمانيا. وانتقدت الحكومة الألمانية قائلة: “ليس لديها مشروع في التعامل مع مقاتلي داعش السابقين من ألمانيا”. وهذا ينطبق على الألمان المعتقلين في مناطق الحروب وكذلك العناصر السابقين في “داعش” العائدين إلى ألمانيا.
ؤ أن عشرات العناصر الألمان في تنظيم “داعش” فُقدت آثارهم. وأفادت وثيقة وزارة الداخلية أن دخول الحدود الألمانية من طرف هؤلاء العناصر بدون معرفة الأجهزة الأمنية الألمانية يبقى استثناء.
كشفت بيانات حكومية أن آثار أكثر من 160 عنصرا ألمانيا في الميليشيا الإرهابية المعروفة باسم تنظيم “الدولة الإسلامية” أو “داعش” فُقدت، ولا تتوفر حاليا معلومات عن وجودهم، كما أعلنت وزارة الداخلية الألمانية جوابا على سؤال من الأمينة العامة للحزب اليمقراطي الألماني الحر (الليبرالي)، ليندا تويتبيرغ.
وورد في وثيقة وزارة الداخلية أن العدد الأكبر من أولئك الذين سافروا إلى سوريا أو العراق قضى نحبه في أعمال قتالية في السنوات الماضية
وجاء في رسالة الوزارة الألمانية أن “هؤلاء الأشخاص قد يكونون نجحوا في المغادرة أو الاختفاء”. وتنطلق الحكومة الألمانية من أنه بسبب الإجراءات الأمنية المعتمدة “لا يمكن أن يحصل دخول إلى ألمانيا دون معرفة الأجهزة الأمنية الألمانية ليبقى ذلك استثناء”.
وتفيد رسالة وزارة الداخلية أنه من نحو 1050 من الإسلاميين الذين سافروا عاد نحو الربع منهم إلى ألمانيا. وتتوفر معلومات حول أكثر من 220 شخصا قُتلوا في سوريا أو العراق. كما أن هناك معلومات حول عدد من الأشخاص “تحت ثلاثة أرقام” شاركوا في عمليات قتالية. ويوجد من بين الأشخاص الذين هاجروا من ألمانيا حاليا 124 في تركيا والعراق أو سوريا في السجن أو في الحجز.
وقالت السياسية تويتبيرغ لصحيفة “فيلت أم زونتاغ” الصادرة اليوم الأحد (23 حزيران/ يونيو 2019) بأنه من المقلق أن لا تتخذ الحكومة إجراءات إضافية ضد السفر غير المراقب لعناصر “داعش” إلى ألمانيا. وانتقدت الحكومة الألمانية قائلة: “ليس لديها مشروع في التعامل مع مقاتلي داعش السابقين من ألمانيا”. وهذا ينطبق على الألمان المعتقلين في مناطق الحروب وكذلك العناصر السابقين في “داعش” العائدين إلى ألمانيا.
أقرأ المزيد في قسم اخبار سريعة