كمية كبيرة من القطع الأثرية التي تنتمي إلى حضارات رافدينية غابرة نقلتها بعثة فرنسية عام 1855 بواسطة قوارب بدائية من الموصل إلى البصرة، تمهيداً لشحنها بحراً إلى باريس بغية عرضها في متحف اللوفر. لكن القوارب ما إن اقتربت من البصرة حتى غرقت مع حمولتها التي لا تُقدَّر بثمن في ظروف …
أكمل القراءة »