لا بد أن تعود دمشق لحضنها العربي وامتدادها الطبيعي في محيطها، وأن تكون كما كانت دائماً جزءاً من الكيان العربي الكبير، وتشارك وتسهم في منظومة العمل العربي المشترك وتعود لمكانتها التي لطالما عرفت بها. ولا يمكن ترك سوريا مسرحاً لتدخلات دولية وإقليمية، حيث تسعى كل دولة لتحقيق مصالحها على حساب …
أكمل القراءة »