أقسم الأسد من إيبلا على كتاب ماري أن يعيد للفرات وحدته ! أمسك الأسد صليب دمشق لا ليعلن مسيحيتها المشرقية التي لا تُجمِّلها فحسب بل هي دورة النقاء في دمها بل ليجعل من لعبة الإسلام أيضاً مخرزاً في عيون الغادرين الذين يطعنون ظهرها و خواصرها و لم يَنسَ أنَّ الحرب …
أكمل القراءة »