ربما لن يرى البعض في سقوط “ثعبانٍ” صغير على رؤوس زوّار قصر العظم في دمشق القديمة، خبراً يستحق التوقف عنده، لأن الأبنية التي يتجاوز عمرها في تلك المنطقة مئات السنين، تضم مساحاتٍ واسعة تكثر فيها الأشجار وبرك المياه، ما يعني تفاوتاً في درجات الحرارة والرطوبة بالمقارنة مع الغرف ذات الأسقف …
أكمل القراءة »