الحربلم يكن يعلم أن الحرب ستجهض أحلامه، وتدمر كل ما بناه طيلة سنوات. هكذا وجد نفسه “شغيلاً” على “بسطة” لا تتجاوز مساحتها المتر المربع في منطقة البرامكة، وهو الذي كان عمله ينقله من بناء إلى آخر مشرفاً على مئات الأمتار. يقول: كنت أعمل متعهد عقارات في منطقة الست زينب، و …
أكمل القراءة »